تندرج ظهور يسوع لتلميذي عِمَّاوُس، الى الظهورات الخاصة التي تدور روايتها حول إضاءة المسيح لتلميذي عِمَّاوُس طريقهما فآمنا به المسيح الحي القائم عن طريق تفسير الكتاب المقدس
ويُعلق البابا يوحنا بولس الثاني " استطاع نور الكلمة أن يليِّن قساوة القلب، فانفتح قلبي تلميذي عماوس وانفتحت أعينهما"، ثم عرفاه عن طريق كسر الخبز أي الإفخارستيا وأصبحا شاهدين لقيامته المجيدة.