![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ثم تندرج به حرارته في الخدمة نحو التكريس. إنه في حرارة الروح، يريد أن يعطى الله كل وقته وكل عمره. متأكدًا في أعماقه أن كل وقت يقضيه خارج الخدمة يحسب بلا شك. ومن أجل التهاب قلبه نحو خلاص الناس، يفضلهم على نفسه، قائلًا مع القديس بولس الرسول "إن لي حزنًا عظيمًا، ورجعًا في قلبي لا ينقطع. فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محرومًا من المسيح، لأجل أخوتي أنسبائي حسب الجسد" (رو9: 2، 3). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن حرارة الغيرة إذا فترت في الخادم، فالتشجيع يشعلها |
الخادم يجب أن يكون قدوة |
الخادم يجب أن يكون انسان تقى |
هو ان يكون ضعيفا من الداخل |
كيف يكون الخادم ناجحا ؟ |