رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هكذا قد جاء سيدنا ذاك الصباح والنور الحقيقي بعدما أسودَّ العالم في ظلام الخطية... قال مصباح الحياة: "أنا نور العالم"، ثم زاد فقال: "من يأتي ورائي لن يمكث في الظلمة لكنه يجد نور الحياة"]. كان المرتل يتطلع بثقة إلى فوق منتظرًا استجابة الله لصراخه. هذا التصوير مأخوذ عن وضع إنسان في برج مراقبة ليعلن عن اقتراب رسول عائد أو عن تحركات أي شخص آخر. هكذا توصف حالة العقل في موضع آخر بالأنبياء، فيقول حبقوق: "وعلى البرج أقف، على الحصن انتصب وأراقب لأرى ماذ يقول لي" (2: 1)؛ وميخا يقول: "ولكني أراقب الرب، أصبر لإله خلاصي؛ يسمعني إلهي" (7: 7). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بالغداة (في الصباح) استمع صوتي في المزمور الخامس |
هذا المزمور يسندنا عندما نكون في أسوأ أزمات الخيانة في المزمور الخامس |
الخدام والنور الحقيقي |
المزمور الخامس: صلاة الصباح |
صلاة الصباح المزمور الخامس |