رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة إن عدم تبكيت الضمير على الخطأ، يدل على خلل فيه، أما كونه يفرح بالخطأ، فهذا يدل على انقلاب في كل موازينه. إن الضمير يمكن أن يتشكل حسب مبادئ الإنسان ومثالياته. ويتغير تبعًا لتغير هذه المثاليات. لهذا لا يكون حكمه سليمًا باستمرار، ولهذا تختلف وتتنوع ضمائر الناس، فما يراه أحدهم صوابًا يراه غيره شرًا، والعكس بالعكس. وتوجد أمثلة كثيرة تظهر إمكانية خطأ الضمير وانحرافه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الضمير السليم أو الضمير الصالح، فله وظائف مهمة |
الضمير الغائب، أو الضمير النائم أو الضمير الميت |
إن الخطأ هو الخطأ، ووقوع الكثيرين فيه لا يبرره |
مجموع الخطأ مع الخطأ لا يساوي صوابا |
انت بتكدب ليه |