رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 147 (146، 147 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير التسبيح وأورشليم الجديدة! في الترجمة السبعينية ينقسم المزمور 147 حسب النص العبري إلى مزمورين، الأول المزمور 146 ويضم الآيات 1 إلى 11، والثاني المزمور 147 ويضم الآيات من 12 حتى نهاية المزمور. جاء هذا المزمور في العبرية كما في الكلدانية والفولجاتا بدون عنوان، ونُسب في ترجمات أخرى لحجَّي وزكريا النبيين. يرى البعض مثل القديس يوحنا الذهبي الفم[1] أن هذا المزمور كُتب أثناء انشغال اليهود بإعادة بناء مدينة أورشليم بعد العودة من السبي كما يظهر من العددين 2 و13. فقد رجع اليهود تدريجيًا، وعاد تعمير أورشليم. تحقق هذا بالرب نفسه الذي كان يعمل في قلب كورش ملك فارس ومادي لصالح شعبه [2]. 1. يسكب التسبيح جمالًا روحيًا ممتعًا على شعب الله [1؛ مز 27: 4؛ 29: 2؛ 149: 4]. 2. بالتسبيح يجتذب الرب النفوس البعيدة "منفيّي إسرائيل"، ليبني بهم أورشليم العليا المقدسة فيه، ويوحدهم معًا [2]. 3. بالتسبيح يشفي الرب الإنسان الداخلي [3]. 4. بالتسبيح يرفع الله النفوس الوديعة كما إلى السماء، أما الأشرار الجاحدون له فيهبطون. 5. بالتسبيح ننعم بحياة الشركة مع القدوس، يقدم لنا مياه نعمته العاملة فينا. 6. التسبيح ينبوع حقيقي للبركات الإلهية [14-20]. 1. التسبيح صالح وملذ 1. 2. التسبيح والبناء الكنسي 2. 3. التسبيح شفاء للنفس 3. 4. التسبيح والكواكب السماوية 4. 5. التسبيح والتمتع بالقوة الإلهية 5-11. 6. التسبيح والشركة مع الله 12-18. 7. التسبيح والتمتع بالوصية الإلهية 19-20. |
|