رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* وهبني أن أقتل أسدًا ودبًا، لكي أنقذ خرافًا غير عاقلة. كنت سلاحي الخفي، باسمك التقيت بجليات الجبار. بسيفه قطعت رأسه، لأنه كان رمزًا لإبليس. به نزعت العار عن شعبك. أما أنت، فقُدت المعركة في مواجهة مع إبليس نفسه. أعدَّ لك الصليب، لكي يتخلص منك. ولم يدرك أنه بالصليب تحطَّم وفقد سلطانه. حرك بكل طاقاته الكثيرين لكي تموت وتُدفن. وها أنت قادم لكي تحطم الموت، تحملنا كغنائم، وتحررنا من الموت الأبدي. تدخل بنا إلى الفردوس، لننعم بنورك الإلهي. لك المجد يا من ملأت كل مؤمنيك فرحًا وبهجة! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ماذا أقول عن داود جد رحبعام؟ في شبابه المُبَكِّر مَزَّق أسدًا ودبًا بيديه |
شمشون الذي قتل أسدًا بلا سلاح |
أيوب | صِرْتُ أَخًا لِلذِّئَابِ |
وقوفه تقديرًا وحبًا لشعب الله |
وقوفه تقديرًا وحبًا لشريعة الله |