رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِذلكَ مَثَلُ مَلكوتِ السَّمَواتِ كَمَثلِ مَلِكٍ أَرادَ أَن يُحاسِبَ خَدَمَه. "يُحاسِبَ" فلا تشير الى حساب يوم الدينونة، بل الى تعامل الله معنا الآن ونحن في الجسد، فمن يغفر لأخيه هنا يغفر له المسيح يوم الدينونة، ومن يغلق قلبه عن أخيه الآن يغلق المسيح قلبه تجاهه في الآخرة. فلننتهز الفرصة هنا ونغفر للآخرين فيغفر لنا السيد خطايانا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله معنا ونحن نحبك انت الحبيت تكون |
أن الله يبدأ معنا ما هو صالح، ويستمر معنا فيه، ويكمله معنا |
إن الله يسكن معنا الآن |
الآن أيضًا هو فينا ونحن فيه، هذا ما نؤمن به الآن |
إنه هو الرأس ونحن الجسد |