رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن أردنا أن نتفهم مزمورًا ما يلزمنا أن نحاول اكتشاف الظروف الخلفية أو الأحداث التي وراء المزمور. يليق بنا أن ندرك أن المزامير هي تعبيرات عن مشاعر مقدسة، لا يفهمها إلا الذين يمارسون الحياة المقدسة. أفضل مؤهل لدراسة أي جزء من كلمة الله هو قبول عمل الروح القدس الساكن فينا، هذا الذي يلهب قلوبنا الباردة، واهبًا إيانا الفكر ومشاعر صادقة. * شكّل روحك بمشاعر المزمور... إن كان المزمور ينفث روح صلاة صلِّ؛ إن كان مملوء تنهدًا تنهد أنت أيضًا؛ إن كان مفرحًا فأفرح أنت أيضًا؛ إن كان يشجع واهبًا رجاء، ترجى الله؛ إن كان يدعو إلى الخوف التَّقَوى، ارتعب أمام العظمة الإلهية؛ فإن كل الأشياء هنا تحمل مرآة تعكس سماتنا الحقيقية... دع قلبك يعمل ما تعنيه كلمات المزمور. القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن لله دائمًا حكمة من وراء الظروف المعاندة |
هناك حكمة وراء كل تلك الأحداث التي حدثت |
ابصر يدك وراء كل الأحداث |
الإخوان يقفون وراء الأحداث الطائفية بالمنيا |
القصة وراء صورة الخلفية الشهيرة لويندوز xp |