يظن البعض انهم يؤمنون بيسوع لو رأوا علامة مثل توما، أمَّا يسوع فقد طوّب يسوع الذين يؤمنون به، ولم يروا ربهم قائما من الموت، بل يصدّقون شهادة الذين رأوه وقد اختارهم هو لكي يكونوا شهوداً له كما جاء في عظة بطرس الأولى "فيَسوعُ هذا قد أَقامَه اللّه، ونَحنُ بِأَجمَعِنا شُهودٌ على ذلك" (أعمال الرسل 2: 32).
إن لدينا كل برهان نطلبه في كلمات الكتاب المقدس وفي شهادة المؤمنين.