![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «رَئِيسُ السُّقَاةِ ... نسِيَهُ ... ثمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ ... جَعَلْتكَ عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ» ( تكوين 40: 23 ؛41: 41) يمكن أن نختبر اختبارات مُماثلة في مَجرى الحياة؟ ربما لا تكون مُفجعة لهذه الدرجة، ولكن إذا اتكلنا على الله وانتظرناه في الأمور الصغيرة والكبيرة، سوف نرى أن يده تجعل «كُلَّ الأشيَاءِ تَعمَلُ مَعًا لِلخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ» ( رو 8: 28 ). ويكون ذلك على الأخص في المشكلة الكبرى للحياة الأرضية، وهي مشكلة الزواج. فإذا اتكلنا على الله، سوف يُعِدُّ هو نفسه - أحيانًا بدون علمهم - اللذين يريد أن يجمعهما، في وقتهِ هو، عندما يكون قد أهَّلهما لذلك. وكم من مرات حدَث الندم، عندما يريد البعض أن يدبروا أمورهم بأنفسهم، بدون انتظار الرب! وكم هو مُهم أن نعرف الخضوع له، والاتكال عليه والانتظار، وعندما يأتي وقته، يتم التصرُّف بحسب ما يقود إليه. |
![]() |
|