23 - 04 - 2022, 11:24 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
القراءات اليومية
( يوم الاحد )
24 ابريل 2022
16 برمودة 1738
أحـــد القيامـــة المجيـــدة
+ مزمور باكر: (مز77: 60,56) لاهوته لم يفارق ناسوته ابدا. + إنجيل باكر: (مر2:16-11) قصة القيامة.
+ البولس: (1كو23:15-50) جسد قيامته. + الكاثوليكون: (1بط 3 : 15 - 4 : 6) نزل إلى الجحيم من قبل الصليب. + الإبركسيس: (أع22:2-35) الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد. + مزمور القداس: (مز117: 12-25) الفرح بالقيامة
+ إنجيل القداس: (يو1:20-18) مريم المجدلية هي الشاهدة والكارزة بالقيامة.
+ إنجيل القداس (يو1:20-18): مريم المجدلية هي الشاهدة والكارزة بالقيامة. 1. مريم المجدلية هي الشاهدة والكارزة بالقيامة في الأربعة الأناجيل. فهذا هو الإنجيل . 2. مريم المجدلية التي أخرج منها الرب سبعة شياطين تتحول لكارزة. 3. إنتهت سيطرة الشياطين والخطية على الإنسان، وأصبح كارزاً بما عمله الرب. 4. البشارة التي حملها الرب لمريم المجدلية"إني صاعد إلى أبي الذي هو أبيكم وإلهي الذي هو إلهكم" إني صاعد: فنحن سنصعد فيه. أبي: بحسب الطبيعة. أبيكم: لقد أصبحتم فيَّ"انا يسوع"أبناء لله. إلهي: يقولها الرب بحسب الطبيعة البشرية التي فيه. إلهكم: لقد تم الصلح وعاد البشر للحظيرة الإلهية. 5. إيمان مريم ومحبتها غير ناضجين ... فكان عمل الرب هو شفاء إيمانها، فهي لن تتلامس معه حقيقة حتى تعرف من هو.. وأنه يهوه وليس إنسان يسود عليه الموت. + مزمور القداس (مز117: 12-25): الفرح بالقيامة "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب. فلنبتهج ونفرح به. يارب تخلصنا. يارب تسهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا. هلليلويا" - "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب": هو يوم القيامة. - "فلنبتهج ونفرح فيه": فلقد صارت لنا هذه القيامة.
+ مزمور باكر (مز77: 60,56): لاهوته لم يفارق ناسوته ابدا. "استيقظ الرب كالنائم. مثل الجبار المفيق من الخمر. وبنى مثل وحيد القرن موضعه المقدس. وأسسه على الأرض إلى الأبد. هلليلويا" - "إستيقظ الرب كالنائم. مثل الجبار المفيق من الخمر"فالرب نظراً لإتحاد لاهوته بناسوته، ما كان يمكن للفساد أن يسود على جسده ولا العفونة. بل كان كنائم. - حقاً هو مات بأن إنفصلت روحه الإنسانية عن جسده ... لكن لاهوته لم يفارق لا روحه ولا جسده. - إتحاد لاهوته بالناسوت أعطى حيوية وعدم فساد للجسد. + إنجيل باكر (مر2:16-11): قصة القيامة. + البولس (1كو23:15-50): جسد قيامته. "أما كل واحد في رتبته، فالمسيح باكورة ثم الذين للمسيح يقومون"وهذا ما يعطينا الفرح الحقيقي، إننا سنقوم. + الكاثوليكون (1بط 3 : 15 - 4 : 6): نزل إلى الجحيم من قبل الصليب. - مع أن المسيح مات بالجسد، إلاّ أنه كان عائشاً بالروح، فهو بلا خطية. - وأنه ذهب وكرز للأرواح التي في الحبس (نزل إلى الجحيم من قبل الصليب.. القداس الباسيلي). - المعمودية هي الطريقة التي نخلص بها فهي (موت وقيامة مع المسيح) . لقد قمنا مع المسيح فى المعمودية. - لكن لا بد أن نحيا حسب الله بالروح . + الإبركسيس (أع22:2-35): الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد. - نرى فيه قيامة المسيح بعد أن صلبوه وقتلوه. وأن الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد، فهو بلا خطية. - في الإبركسيس نرى تفسيراً لقول المزمور في باكر"الرب إستيقظ كالنائم.."فيقول"لأنك لا تترك نفس في الجحيم ولا تدع صفيك أن يرى فساداً"
|