رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فابتدأ يلعن ويحلف: إني لا أعرف هذا الرجل الذي تقولون عنه! ( مر 14: 71 ) عندما كان الرب يقدم الاعتراف الحَسَن أمام رئيس الكهنة، كان بطرس ينكر الرب أمام جارية ضعيفة. ومع سقوط بطرس وإظهاره لعدم الأمانة، بقيَ الرب أمينًا كما هو. فبالرغم من كل الآلام التي تحملها لرفض الأُمة له، وخيانة تلميذ مزيف وإنكار تلميذ حقيقي وترك الكل له، ظلت محبة قلبه ثابتة دون أن يعتريها أي تغيير. وعندما صاح الديك للمرة الثانية، تذكَّر بطرس القول الذي قاله الرب له: «إنك قبل أن يصيح الديك مرتين، تُنكرني ثلاث مراتٍ». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تلميذ ثم معلم) |
كيف اصبح تلميذ حقيقي للمسيح؟ |
اتبعني ومن تلميذ لي |
تلميذ رايق |
تلميذ يجاوب مدرسة ب الاغانى |