رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عظمة مريم، لأنها لم تصنع معجزة كالرسل والأنبياء وغيرهم من القديسين، ولم يُذكَر لها كلام ذو شأن بعد هذا الحادث، ولا قُدِّم لها إكرام خصوصي. وبعد قيامة المسيح سكت الوحي عنها تماماً، إلا في ذكْرٍ بسيطٍ ساواها بغيرها، أنها كانت ضمن 120 تلميذاً اجتمعوا لأجل الصلاة في العلية. |
|