" يا بُنَيَّ" فتشير الى الحنان الذي يحمله يسوع الى المقعد على أنّه هو إبن المواعيد المسيحانيّة التي تنبئ بأنّ العرج يمشون.
إنَّها أبوة الله للبشرية حيث يشتاق الله أن يردَّ كل نفس إليه. والمسيح حين يغفر الخطايا فهو يشفى النفس، ويُعيدها لحالة البنوَّة لله.
الله الّذي رفضناه وأغلقنا باب قلوبنا أمامه، هو نفسه يُنادينا "يا بنيّ"، فالله لا ينسى محبّته ولا يتراجع في خلاصه، بل ينتظرنا دوماً.