البابا شنودة الثالث
في (مزمور 103) يقول الكتاب عن لطف الله وتحننه
"لم يصنع معنا حسب خطايانا، ولم يجازنا حسب آثامنا". لماذا؟
"لأنه يعرف جبلتنا. يذكر أننا تراب نحن".
وبنفس اللطف تصلى الكنيسة في أوشية الراقدين،
تطلب لهم الرحمة "إذ لبسوا جسدًا، وسكنوا في هذا العالم.."