رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَمَلْكِي صَادِقُ ... أَخرَجَ خبْزًا وَخـمْرًا ... وَبَارَكَـهُ» ( تكوين 14: 18 ، 19) رأينا أبرام منتـصرًا على العالم في عداوته، نراه أيضًا ينتصر على كل ما يُحاول العالم أن يُغريه به. نحن كثيرًا ما ننتـصر على عداوة العالم، لكننا ننهزم أمام ما يُظهر لنا من عطف وصداقة. والمؤمن لا يكون أكثر تعرُّضًا للسقوط بمثل ما يكون في لحظات الانتصار حيث يكون غير حَذر. هذا ما حاول العدو أن يفعله مع أبرام إذ نقرأ «فَخَرَجَ مَلِكُ سَدُومَ لاِسْتِقْبَالِهِ، بَعْدَ رُجُوعِهِ مِنْ كَسْـرَةِ كَدَرْلَعَوْمَرَ وَالْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ترنيمة جديدة لشكره وحمده على عجائبه |
(تك 11: 29) واتخذ أبرام وناحور لأنفسهما امرأتين: اسم امرأة أبرام ساراي |
أن عجائبه وأعماله تحققتْ في إسرائيل وحدها |
آمن أن يسوع قادر أن يظهر عجائبه |
عجائبه |