رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأَجابَه: ((سيِّدي، دَعْها هذِه السَّنَةَ أَيضاً، حتَّى أَقلِبَ الأَرضَ مِن حَولِها وأُلْقِيَ سَماداً. " سَماداً" فتشير إلى الزبل الذي ينتج في فاعليته الصالحة ثمرًا. ويرمز هنا للطعام الروحي الذي يعطيه الله لأبنائه ليساعدهم على الإثمار. فهدف المثل الأساسي ومحوره ضرورة التوبة. ويُعلق البابا بندكتس "لا يقوم يسوع بعرض ضرورة التوبة بأسلوب أخلاقي متزمت، بل بأسلوب واقعي هو بمثابة الجواب الوحيد بوجه محنٍ تُضعضع يقين الإنسان". |
|