قد بدأت التجربة بعد معمودية يسوع مباشرة (مرقس 1: 11-12) وانتهت بالموت والقيامة.
فهناك صلة وثيقة بين المعمودية والتجربة.
فبالمعمودية كرّس يسوع نفسه عن طريق الصليب،
وفي التجربة عرض الشيطان ليسوع طرقاً لإنجاز رسالته
دون ان يتعرّض للصليب رمز المسيحانية الروحية.
وإن ربط التجربة بالمعمودية يُفيدنا أيضاً عن معنى الحياة المسيحية: