![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها، وامتلأت أليصابات من الروح القدس، وصرخت بصوت عظيم وقالت: «مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك! ( لو 1: 41 ، 42) كان تواضع العذراء عجيبًا كونها ذهبت إلى أليصابات، ولكن تواضع أليصابات أعجب، فقد تعجبت ـ في تواضعها ـ عن كيف تنازلت العذراء حتى تأتي لزيارتها، وهي التي شرَّفها الرب أن تكون والدة المسيا الملك، من نسل داود (ع43). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تواضع مريم العذراء { مار يعقوب السروجى } |
ليس عجيبًا إذًا أن سيدنا يُدعى اسمه «عجيبًا» |
كم هو عظيمٌ تواضع مريم العذراء |
تواضع مريم العذراء عروسته الإلهية |
أن تواضع مريم العذراء قد وجد نظير السلم |