رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم التي افتديت بالخطيئة مسبقاً بواسطة ابنها، لم تعرف الفساد لأن جسدها بقي الأرض الطاهرة التي أعطت المسيح شجرة الحياة الجديدة، كما أعطت جنّة عدن شجرة الحياة الأولى، شجرة الخلود. وحين سقط الإنسان في المعصيّة أخرجه الله من جنّته، وجعل على أبوابها ملائكة تحرسها من خطيئة الإنسان. |
|