![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يلتقي جميع قديسي العهد القديم على الإدلاء بما يؤيد هذه الشهادة الإلهية. فأيوب يشكو قائلاً إنه ما من أحدٍ يستطيع أن يُخرج الطاهر من النجس (أي 14: 4). وسليمان يعترف في صلاته عند تدشين الهيكل بأنه ليس إنسانُ لا يُخطئ (1 ملوك 8: 46). وفي (المزمورين 14 و53) نقرأ أن الرب، إذ أشرف من السماء على بني البشر لينظر هل من فاهم طالبِ الله، لم يجد شيئاً إلا الفساد والإثم. فالكلُّ قد زاغوا معاً، فسدوا؛ ليس من يعمل صلاحاً، ليس ولا واحد. لا أحد يقوي على الوقوف أمام وجه الرب، لأنه لن يتبرر قُدامه أيُّ حي (مز 143: 2). ومن يقول: إني زكيت قلبي، تطهرت من خطيتي؟ (أمثال 20: 9). وبعبارة موجزة، لا إنسان صديق في الأرض يعمل صلاحاً ولا يُخطئ (جامعة 7: 20). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رسالة معلمنا بولس الي أهل رومية 3: 12 الجميع زاغوا و فسدوا معا |
عندما يعمل الإخوة معاً تتحوَّل الجبال الى ذهب |
الجميع زاغوا و فسدوا |
الكل زاغوا فسدوا ليس من يعمل صلاحاً |
واحد حب يعلم اولاده الانجليزيه |