رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ اللهِ ( يوحنا 3: 3 ) إن الإنسان العادي يصفه الكتاب بهذا الوصف ”إنسان طبيعي“. وهو ”طبيعي“ أي ينقاد بإرادته الإنسانية، وغير خاضع لمشيئة الله. ومكتوب عنه «من البطن سُمِّيتَ عاصيًا» ( إش 48: 8 )، فلا تهذيب يُجدي معه، ولا علاج لحالته مِن الخارج، بل وإن يرغب في الحياة الجديرة بأن تكون حياة، فلا بد من ولادة جديدة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وولادة يسوع في العهد الجديد هو قيامة للرموز التي حُنِّطت |
المهاتما غاندي وولادة المقاومة السلبية |
نشأة وولادة القديس أبالي بن يسطس |
أتبعى هذة النصائح لحمل آمن وولادة طبيعية |
بين ولادة وولادة |