رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كم كانت حسرة مريض بركة بيت حِسدا وهو يقول للرب: «يَا سَيِّدُ، لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ» (يو5: 7). ولاحظ أن هذا اليوم كان يوم عيد، ولم يكن معه حتى شخصٌ واحدٌ من أقاربه ليُهنئه بالعيد، أو ليُعطه طعامًا أو لباسًا جديدًا، كما يفعل الناس عاده في العيد. «وَتَكَلمَتْ مَرْيَمُ وَهَارُونُ عَلى مُوسَى بِسَبَبِ المَرْأَةِ الكُوشِيَّةِ التِي اتَّخَذَهَا» (عد12: 1). وكم يكون الألم صعبًا بسبب الكلمات الجارحة، ولا سيما إذا صدرت من الأقربين! يتكلمون أمامنا أو من خلف ظهورنا بكلام سلبي علينا أو على ذوينا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فى صليب الاحتمال لو كانت مونيكا زهقت كانت خسرت جوزها وخسرت ابنها |
مريض بركة بيت حسدا كرتون |
شفاء مريض بركة بيت حسدا |
مريض بركة بيت حسدا |
مريض بركة بيت حسدا |