![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَخْنُوخُ ... لَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ نَقَلَهُ. إِذْ قَبْلَ نَقْلِهِ شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ ( عبرانيين 11: 5 ) الآية 4 من عبرانيين 11 تُخبرنا أن هابيل “شُهِدَ له أنه بار قبل قتلهِ” بينما الآية 5 تُقرر أن أخنوخ “شُهِدَ له بأنه قد أرضى الله قبل نقلهِ” فأحدهما كان بارًا أمام الله وعرفه، والآخر كان موافقًا لله وعرفه. كلاهما تمتع بالمصادقة الإلهية أنه قد أرضى الله. وماذا يمكن أن يُقال بعد هذا؟ فالحياة التي يمكن تلخيصها في هذه الكلمات الثلاث هي الحياة التي تستحق أن تُعاش، رغم كونها – كما في حالة أخنوخ – حياة لا تُرضي العالم على الإطلاق. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أخنوخ أرضى الله |
حياة أخنوخ بالرغم من قصرها، شُهد له فيها بأنه قد أرضى الله |
أخنوخ شُهد له أنه أرضى الله الذي سار معه |
أخنوخ الذي أرضى الله |
بالإيمان نُقل أخنوخ ... شُهد له بأنه قد أرضى الله (عب 11: 5 ) |