حاولت العذارى الجاهلات أن يصنعن الرحمة، ويعملن الخير فى يوم الدينونة، ولكن لم تعد هناك فرصة. فقد أخذ المسيح العذارى الحكيمات ودخل ﺑﻬن إلى الملكوت وأُغْلِقَ الباب، ولم يعد هناك فرصة لدخول أحد بعد ذلك.
+++ الله ينتظر محبتك العملية فى اهتمام بعبادتك المقدسة له، وأعمال صالحة مع كل من تقابله. فانتهز فرصة العمر لتعمل خيرا قدر استطاعتك، فتستنير حياتك على الأرض، ولا تخزى فى يوم الدينونة.