رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتاة صغيرة ... قالت لمولاتها: يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من بَرَصه ( 2مل 5: 2 ،3) كانت مشاعر الفتاة من الممكن أن يتملكها شعور طبيعي بالعداء نحوه. فهو الذي حرمها من بيتها وأهلها. أو شعور بالشماتة لأنه مُصاب بهذا المرض الخطير في جسده ولكنها بدلاً من ذلك كانت تحمل تجاهه مشاعر محبة وإشفاق، وتهتم بحالته لخيره وسعادته. إن بذار الإيمان وعمل الله قد أثمر فيها هذه المشاعر والعواطف النقية. |
|