فقال: لماذا تذهبين إليه اليوم؟ لا رأس شهر ولا سبت. فقالت: سلام ( 2مل 4: 23 )
لقد كان موت الولد تجربة قاسية للمرأة، ولكن هذه التجربة أظهرت إيمانها. ففي هدوء تام أضجَعت . ففي هدوء تام أضجَعت الولد الميت على سرير رجل الله وأغلقت عليه وخرجت. لم تَقُل أية كلمة بخصوص موت الولد لزوجها، لكنها طلبت منه أن يُرسل إليها واحدًا من الغلمان وإحدى الأتن لتذهب إلى رجل الله. نعم، إلى ذلك الرجل الذي استُخدم كواسطة لإعطاء الحياة، إلى ذلك الرجل عينه، تذهب في مشهد الموت.