رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نموذج الأنبياء في الإيمان هو الانتقال من الخوف إلى الثقة المطمئنة في الله (أشعيا 7: 4-9) كما انه بمثابة التزام وموقف شخصيين (إرميا 45: 5)؛ وأمَّا نموذج الحكماء في الإيمان فهو ثقة كاملة في الله كما جاء في تصريح أيوب البار "فادِيَّ حَيٌّ وسيقوم الأَخيرَ على التُّراب. وبَعدَ أَن يَكونَ جِلْدي قد تَمَزَّق أُعايِنُ اللهَ في جَسَدي. أُعايِنُه أَنا بِنَفْسي وعَينايَ ترَيانِه لا غَيري" (أيوب 19: 25-26)، وأن الله يظل على كل شيء قدير كما أكد أيوب البار بقوله: "قد عَلِمتُ أنَّكَ قادِرٌ على كُلِّ شَيء فلا يَستَحيلُ علَيكَ مُراد" (أيوب 42: 2). الأب لويس حزبون - فلسطين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أترك الخوف وتعال إلى الثقة في الحب الإلهي في المسيح |
دعوة الى الثقة وعدم الخوف |
كثيراً ما يتغلب علينا الخوف وعدم الثقة |
خطوات لتحدّي الخوف واكتساب الثقة بالنفس |
الغيرة: عذاب الخوف وضعف الثقة بالنفس |