رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن يسوع تصرف في الوقت نفسه تصرّف معلم، يعلّم لا على طريقة الكتبة -بتكرار تقليد منقول بل كمن له سلطان (مرقس 1: 22 و27)، ويعهد إلى تلاميذه برسالة تقوم في نقل تعاليمه (متى 28: 19-20). بالإضافة إلى ذلك، يظهر التجديد حتى في أعمال يسوع: يغفر الخطايا (متى 9: 1-8)، ويعطي البشر نعمة الخلاص، ويضع علامات جديدة يوصي بتكرارها من بعده، وهي العشاء الرباني (1 قورنتس11: 23-25). وبذا فهو يصبح، بكلماته وأعماله، أصل تراث جديد يستبدل سنّة الشيوخ، كأساس لتفسير الكتب المقدسة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الناموس لا يعطي الخلاص للإنسان الهالك |
المألوف أن الرب كان يعطي الخلاص لإسرائيل |
ولكنه يعطي نعمة أعظم |
ولكنه يعطي نعمة أعظم |
كي يعطي نعمة للسامعين |