لا يقوم ضبط الذات تجاه الآخرين بالتسامح فحسب، إنما أيضا بمحبة تلاميذ يسوع. يُشدِّد يسوع على كرامة التلميذ ومنزلته.
انه "مُلك للمسيح" حيث أن أصغر المؤمنين وأحقرهم يمثل يسوع المسيح.
لان يسوع يتقمّص أصغر المسيحيين. ويتكلم يسوع عن جزاء لن يضيع في الدينونة الأخيرة "كُلَّما صَنعتُم شَيئاً مِن ذلك لِواحِدٍ مِن إِخوتي هؤُلاءِ الصِّغار، فلي قد صَنَعتُموه" (متى 25: 40).