رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذا تابعتم الحياة كما كانت هنا في لبنان وفي هذا المشرق فهي لم تكن قائمة على المال. كانت قائمة على أن هناك نجارًا يبقى ستة أشهر لصنع خزانة جميلة جدًا وتدوم. أنا عائش في مجتمع كان الحذاء فيه شيئًا جميلاً والإسكافي يعمل من أجل ان يكون جميلاً. الناس كانوا يعملون للجمال. لم يكن المال هدفًا حياتيًا. خلاصة التأمل أن المسيح في الفقراء وليس في الفقر إلا الفقر الإختياري ذو النهج الرهباني. المسيح في الفقراء لأن المسيح في السجبن. المسيح في المريض. المسيح ليس في المرض. هو ساكن كل المحتاجين إلى الرحمة وإلى الحب. المسيح في المشاركة لأن المشاركة هي المحك الحقيقي لستر المحبة. وببساطة المحبة تيقى كلمة شعرية إن لم تكن مقرونة بالعطاء المالي. فالمحبة التي لا تترجم بالمال ليست مغلوبة. المطران جورج خضر متروبوليت جبيل والبترون للروم الأرثوذكس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الذوقيّات ليست بالمال ولا بأي مظهر خارجي |
السعاده ليست بالمال !! |
الخسارة ليست بالمال فقط ! |
السعاده ليست بالمال |
ابتسامة الفقير تخبرنا بان السعاده ليست كلها بالمال + |