![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَتَيَقَّنَ أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ (الله) هُوَ قَادِرٌ أَنْ يَفْعَلَهُ أَيْضًا» ( رومية 4: 21 ) إبراهيم، آمن أن الله سيُقيم حياة من الموت. ونحن لسنا مُطالبين أن نؤمن أن الله سيفعل ذلك، بل أنه فعل ذلك فعلاً، بأن «أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ الأَمْوَاتِ» ( رو 4: 24 ). وكم هو أبسط أن نؤمن بأنه قد فعل ذلك، وقد فعله فعلاً، عن أن نؤمن أنه سيفعل ذلك، وهو لم يفعله بعد. وعندما نتذكَّر هذا، من السهل أن نرى أنه من حيث نوعية الإيمان، لا نستطيع أن نرجو أن يكون لنا إيمان من نوعية إيمان إبراهيم. إلا أن ما يفوق حالة إبراهيم، هي الحقائق المطلوب منا أن نؤمن بها. فليس هو الإله الذي سيُقيم إسحاق، بل هو الإله الذي «أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ الأَمْوَاتِ» (ع24) . فيسوع «الَّذِي أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا» (ع25)، هو موضوع إيماننا، وبه نؤمن بالله. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|