كم يحبنا الله حتى تجسد لأجلنا ولأجل ان يخلصنا ويقربنا منه ويعيدنا إليه ، تأملوا جيداً هذا السر العظيم ، في هذهِ الليلة الدافئة لنصلي بحرارة ونبتهج بميلاد الطفل يسوع الذي غير العالم بأكمله منذ مجيئه الى الأرض قبل اكثر من الفي عام ولازال معنا بروحع القدوس وسيعود أيضاً من جديد ليأخذنا إليه . ميلاد مجيد للجميع وطفل المغارة يحميكم ويبارككم ويجعل كل ايامكم أفراح وسعادة ..