![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() " فَطوبى لِمَن آمَنَت: فسَيَتِمُّ ما بَلَغها مِن عِندِ الرَّبّ " (لوقا 1: 45). تابعت أليصابات سلامها بتحية" فَطوبى لِمَن آمَنَت: فسَيَتِمُّ ما بَلَغها مِن عِندِ الرَّبّ " (لوقا 1: 45). إذا كان عمل الله أن يبارك ويُخلص، فإنَّ عمل الإنسان هو أن يُؤمن بالله الذي يبارك ويُخلص فيصبح الإنسان مباركا. وهكذا فان مريم العذراء وضعت ثقتها بالله وآمنت في عمله في حياتها فأصبحت مباركة. والإيمان هو دوماً فعل انطلاق نحو الآخر، هو خروج من الوحدة والعزلة والانطلاق، هو مختصر حياة مريم، أمنت فانطلقت نحو أليصابات، في خدمة اليصابات ومحبّتها. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم العذراء | أنها مباركة |
مريم العذراء | إبنـة في أسرة مباركة |
وضعت راعوث ثقتها في الرب |
حياتها كانت وعظة ( مريم العذراء ) |
مباركة انت في النساء يا مريم العذراء |