«اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ.
عَوْنًا فِي الضِّيقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا»
( مزمور 46: 1 )
الإيمان يعرف أن طرقه معنا كاملة،
فحاشا لأبينا السماوي أن يرتكب أخطاء.
ألا نضع إذًا أيادينا الضعيفة في يده القديرة؟
ونقول في كل الظروف،
مع الإنسان الفريد الكامل الذي عاش هنا على الأرض:
«نَعَمْ أَيُّهَا الآبُ، لأَنْ هَكَذَا صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ»
( مت 11: 26 ).
وحين نقبل مشيئته في حياتنا اليومية،
حينئذٍ يكون بمقدورنا أن نقول: «اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ». .