رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"كان إنسان غني وكان يلبس الأرجوان والبز وهو يتنعم كل يوم مترفهًا. وكان مسكين اسمه لعازر الذي طُرح عند بابه مضروبًا بالقروح. ويشتهي أن يشبع من الفتات الساقط من مائدة الغني. بل كانت الكلاب تأتي وتلحس قروحه. فمات المسكين وحملته الملائكة إلى حضن إبراهيم. ومات الغني أيضًا ودُفن. فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب ورأى إبراهيم من بعيد ولعازر في حضنه. فنادى وقال: يا أبي إبراهيم ارحمني وأرسل لعازر ليبل طرف إصبعه بماء ويبرد لساني لأني معذب في هذا اللهيب. فقال إبراهيم: يا ابني اذكر أنك استوفيت خيراتك في حياتك وكذلك لعازر البلايا....)" (لو16: 19- 31). حادثة الغني ولعازر ليست مثلاً، بل قصة حقيقية واقعية حدثت، أشخاصها حقيقيون، سردها المسيح ليكشف لنا حقيقة ما بعد الموت، ومصير كل إنسان بعد موته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تفسير المَثَل الغني ولعازر (مصير الغني) |
تفسير المَثَل الغني ولعازر (أولا الرجل الغني) |
مثل الغني ولعازر |
قصة الغني ولعازر |
الغني ولعازر |