"لاَحِظِ الْكَامِلَ وَانْظُرِ الْمُسْتَقِيمَ، فَإِنَّ الْعَقِبَ لإِنْسَانِ السَّلاَمَةِ"،
وأشار إلى أن الإنسان الحكيم هو شخص مستقيم،
وفي هذا السياق تحدث قداسة البابا عن ثلاثة أبعاد في هذه الآية:
١- بُعد سماوي: "لاَحِظِ الْكَامِلَ" : فالكامل يضع عينه على ربنا دائمًا.
٢- بُعد داخلي: "انْظُرِ الْمُسْتَقِيمَ" : وهي الاستقامة مع النفس.
٣- بُعد خارجي: "الْعَقِبَ لإِنْسَانِ السَّلاَمَةِ" : أن يصنع السلامة مع الآخرين.