رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرًا، والظلام باقٍ .. وقالت .... أخذوا السيد من القبر، ولسنا نعلم أين وضعوه! ( يو 20: 1 ، 2) لم تكن مريم المجدلية ربما بنفس الهدوء والشخصية التي تميل للتأمل مثل مريم التي من بيت عنيا. كما أن مقدار حرصها على السعي لتعَلُم كلمة الله ربما موضع تساؤل. وربما كان مستوى تفكيرها ليس مرتفعًا كالبعض، ولكن هذا لا يدهشنا. فقد أخرج الرب منها سبعة شياطين ( مر 16: 9 ؛ لو8: 2). وكانت حياتها السابقة رهيبة، ولكن ليس بالضرورة منحطة، لأنها كانت أسيرة تحت سلطان إبليس. ومَن أفلت من مثل هذا الماضي نظيرها، لا يستطيع أن يكتسب بسهولة عادات التلمذة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم فتاة يهودية، من قرية بيت عنيا |
مريم التي من بيت عنيا ميزها الجلوس عند قدمي المسيح |
اتصفت مريم التي من بيت عنيا بالهدوء النابع |
مريم التي كانت في بيت عنيا |
ماذا يمكن أن نتعلم من حياة مريم بيت عنيا؟ |