رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما يقترب الأبرار من الله، اقتربت أيضًا الأكثر منهم جمالًا بحسب صلاح روحها. أما إشراق الرب منها جسميًا، فسببه هو نعمته، ليكن اسمه العظيم مُسبحًا حسب كثرة رحمته. جمال مريم يفوق الحدود، لأنه لم توجد ولم تقم من هي أعظم منها في كل العالم. |
|