رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُوسُفَ .. جَاءَ .. وَجَاءَ أَيْضًا نِيقُودِيمُوسُ .. فَأَخَذَا جَسَدَ يَسُوعَ، وَلَفَّاهُ بِأَكْفَانٍ مَعَ الأَطْيَابِ ( يوحنا 19: 38 - 40) بينما رأى الخائن - في خِسةٍ وضِعَة - أن المسيح لا يستحق أن يُدْفَع فيه أكثر من ثلاثين من الفضة، فإن الأحباء الأوفياء اعتبروا 30 ألف دينار شيئًا بسيطًا وهيِّنًا لإكرام الحبيب، الغالي والكريم. عزيزي إلى أي فريق تنحاز، وفي أي جانب تقف؟ هل لا زلت تضحي بالمسيح نظير خطية رديئة، ومُتعة وقتية؟ أم أنك تعتبره الأغلى والأحَّب؟ هل لذَّتك في إكرامه، وسعادتك في إسعاده؟ هل تعتبره وتُقدِّره، أم تُهينه وتحتقره؟ |
|