رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال لهم في تعليمه: تحرَّزوا من الكتبة ... وجلس يسوع تجاه الخزانة .. فجاءت أرملة فقيرة وألقت فلسين، قيمتهما رُبع ( مر 12: 38 - 42) لكن ظهر تكريس الأرملة التي ألقت الفلسين، في تناقض واضح مع جشع الكتبة. فهم يأكلون بيوت الأرامل، أما هي فأعطت كل ما عندها للرب. وتُبيِن هذه الحادثة معرفة الرب يسوع بكل شيء. فعندما كان يراقب الأغنياء وهم يلقون عطايا كثيرة في صندوق خزانة الهيكل، عرف أن عطاياهم لم تصدر عن أية تضحية. فقد أعطوا من فضلتهم. وأعلن ـ وهو عالم أن الفلسين اللذين أعطتهما كانا كل معيشتها ـ أنها أعطت أكثر من جميع الذين ألقوا. فقد دفعت بحسب قيمة العُملة مقدارًا ضئيلاً جدًا، لكن الرب يقدِّر عطايانا بحسب الدافع، والطريقة، وكم بقى لنا. وهذا تشجيع عظيم لمَن عنده القليل، ولكن عنده رغبة عظيمة في العطاء لله. |
18 - 12 - 2021, 06:21 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: تكريس الأرملة التي ألقت الفلسين
فى منتهى الروعه
الرب يفرح قلبك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يد الله هي نفس اليد التي أخذت الفلسين من الأرملة بمسرة |
الأرملة ذات الفلسين |
الأرملة ذات الفلسين |
الأرملة ذات الفلسين |
فكرة : الأرملة و الفلسين |