16 - 12 - 2021, 03:25 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ثُمَّ نَسْأَلكُمْ.. مِنْ جِهَةِ مَجِيءِ رَبَّنَا يَسُوعَ اَلْمَسِيحِ وَاجْتِمَاعِنَا إِلَيْهِ
( 2تسالونيكي 2: 1 )
صحيح كانت أيام المسيحية، ومن بدايتها، يُمَيِّزها الضيق، كقول المسيح: «في العالم سيكون لكم ضيق» ( يو 16: 33 )؛ ولكن فارق بين الضيق الذي مَيَّز أيام الكنيسة عَبرْ تاريخها، وبين “الضيقة العظيمة”، “ضيقة يعقوب”، التي وعد الرب بأنه سينقذ كنيسته منها ( 1تس 1: 10 ؛ 5: 9؛ رؤ3: 10).
وصحيح أيضًا أن الارتداد مَيَّز المسيحية من باكورة أيامها، كما نتعلَّم من رسالتي تيموثاوس الثانية وبطرس الثانية وغيرهما؛ لكن الارتداد العام وإنكار المبادئ الكتابية كُليةً – كما نقرأ هنا - سيحدث بعد رفع ما يحجز والذي يحجز (أعني الكنيسة والروح القدس).
|