رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي، وتنتظروا ابنه من السماء، الذي أقامه من الأموات، يسوع، الذي يُنقذنا من الغضب الآتي ( 1تس 1: 9 ، 10) بالرجوع إلى الله، ينبغي أن نقضي حياتنا في عبادته. ويا له من امتياز عظيم! .. في مساء يوم أحد، لاحظ أحد العاملين المُخلصين في أحد الأحياء العشوائية الفقيرة؛ علامات أكيدة عن التوبة، ظاهرة على واحدة من أسوأ المُقيمات في أحد البيوت المُخصصة للمشرَّدات. فابتهج لذلك جدًا، وإن كان لم يَزَل غير مطمئن. ولكن، ماذا يكون شعوره إذا جاءت هذه البائسة صباح يوم الاثنين إلى بابه، وأعلنت بدموع غزيرة عن شكرها على البركات التي نالتها، ورغبتها أن تعبِّر عن شكرها بالدخول في خدمته، تطهي له الطعام، وتنظف له البيت؟ إن ذلك الشخص يرى في المرأة التي أمامه علامات المرض والقذارة والهوان، ولغاية الأمس كان يرى السُكر. تُرى ماذا يقول لها الآن؟ وماذا تقول أنت لو كنت في مكانه؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كلمات ترنيمة عظيم مجد الرب القدير عظيم وعده به التبرير |
لا شك أنه امتياز عظيم أن يتوفر لك هذا "المخدع" |
عظيم انت عظيم انت ايها الرب الساكن السماء والارض |
الشركة مع الله امتياز عظيم |
يا له من امتياز |