رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْيَهُودِ..حَرَمُوا أَنْفُسَهُمْ قَائِلِينَ:إِنَّهُمْ لاَ يَأْكُلُونَ ..حَتَّى يَقْتُلُوا بُولُسَ .. وَلَكِنَّ ابْنَ أُخْتِ بُولُسَ.. أَخْبَرَ بُولُسَ ( أعمال 23: 12 - 16) كما لا يُظن أيضًا أن أخت بولس أو ابنها كانا مؤمنين؛ لأن هذا كان يعني انفصالهما عن الدوائر الدينية الرسمية في أورشليم. لكنهما كانا من اليهود المُلتزمين الذين، يعرفون أن التآمر للقتل شيء شرير «لا تتبع الكثيرين إلى فعل الشر» ( خر 23: 2 ). وفقط بفضل العناية الإلهية أُتيح لهم فرصة أن يعرفوا أخبار المؤامرة، ويُخبروا ”كُلُودِيُوس لِيسِيَاس“ عنها في السر. |
|