لقد ابتدأ يطلب الرب إله داود أبيه؛ فقد أصبح لا يرضى بمجرد معرفة سطحية عنه، ولا عاد يكفيه اتِّباع الرب من خلال آخرين؛ بل لم يعد يكفيه إلا أن يعرف الرب معرفة شخصية حقيقية.
هل تتمتع بهذه العلاقة الحية مع إلهك؟ لا تكتفِ بأن تسمع عنه في الاجتماعات الروحية فقط، بل اطلب منه أن يكشف لك عن ذاته شخصيًّا! دعه يكون رفيق رحلتك! إ
نه الصديق الألزق من الأخ، والرفيق الذي يحلو معه الطريق. إن بدأتَ تلك البداية، فنعمَ المسير.