رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِكَي تخبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُم مِنَ الظُّلمَةِ إِلَى نورِهِ العَجيبِ» ( 1بطرس 2: 9 ) هذه الخدمات الثلاث لا تتحدَّد بالمواهب الخاصة الجهارية التي يمنحها المسيح (أف4)، ولكنها الامتياز المُبارك الذي يمتلكه كل مسيحي. إن كل مؤمن يُمكنه أن يخدم الرب، ويخدم الخطاة، ويخدم الكنيسة بقدرٍ ما، لأنه – كما يُخبرنا 1 بطرس 2: 5، 9 – أننا مَبنيون ومُختارون من الله لهذا الأمر. فالمسألة ليست فقط إننا نمتلك هِبَة خاصة لنكرز بالإنجيل أو نُعلِّم القديسين (على الرغم من أن البعض مُنحوا هذا بالفعل)، ولكن الحقيقة الرئيسية التي يلزَم أن نُدركها أننا جميعًا كهنة لله، وعملنا المُقدَّس والإلهي أن نُتمم هذه الخدمات الكهنوتية. إنها لا تتطلَّب موهبة خاصة للسجود وللتسبيح وللشكر للرب، فهذه تصدر من القلب، ويجب أن تخرج من شفتي كل مؤمن مُخلَّص بالحقيقة. إن الكرازة بالإنجيل بقوة قد تتطلَّب موهبة، ولكن هناك طرقًا كثيرة لخدمة الخطاة قد لا تتطلَّب الموهبة. |
30 - 11 - 2021, 01:47 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: يجب أن تخرج من شفتي كل مؤمن مُخلَّص بالحقيقة
فى منتهى الروعه
ربنا يفرح قلبك |
||||
|