29 - 11 - 2021, 05:31 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فقال الرب لقايين: أين هابيل أخوك؟ فقال:
لا أعلم! أحارسٌ أنا لأخي؟
( تك 4: 9 )
أن هذا لا يعني أن المحبة لا تكترث بما يبدو أنه خطأ في الأخ المؤمن، كلا. فالمحبة قد توبِّخ أحيانًا.
ويقول الرب لملاك كنيسة لاودكية:
«إني كل مَن أُحبه أوبخه وأؤدبه» ( رؤ 3: 19 ).
فتوبيخاته هي في المحبة ولفائدتنا.
نعم، أنا حارسٌ لأخي، ليس بروح التدخل والسيطرة عليه، ولكن بروح النعمة والخدمة المتواضعة لفائدته. ليتنا نتذكَّر هذا.
|