رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انْتَخَبَ لَهُ خَمْسَةَ حِجَارَةٍ مُلْسٍ مِنَ الْوَادِي ... وَمِقْلاَعَهُ بِيَدِهِ وَتَقَدَّمَ نَحْوَ الْفِلِسْطِينِيِّ ( 1صموئيل 17: 40 ) عندما تقدَّم العملاق للقاء داود، مدَّ داود يده إلى الكنف وأخذ منه حجرًا ورماه بالمقلاع وضرب الفلسطيني فارتزّ الحجر في جبهته. فمع أن داود هو الذي رما الحجر إلا أن الله هو الذي وجَّهه. وسقط عملاق عدم الإيمان المُدرَّع على وجهه. وإذ لم يكن لداود سيف، أخذ داود سيف العملاق وقتله وقطع به رأسه. ولنا هنا مثال لِما سُجِّل في عبرانيين 2: 14، 15 عن المسيح «لكي يبيد بالموت ذاكَ الذي له سلطان الموت، أي إبليس، ويُعتق أُولئك الذين – خوفًا من الموت – كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مَنْ تقدَّم من أجله الذبيحة؟ |
العملاق جليات امامه داود النبي |
الهدف من السَّهر الاستعداد للقاء الرُّبّ عندما يعود فجأةً |
يا ابن داود، يا من خرجت للقاء المرأة الكنعانية |
صورة داود وجليات العملاق للتلوين |