فلما وجد لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن، مضى وباع كل ما كان له واشتراها
( مت 13: 45 ، 46)
في اللؤلؤة نرى مثالاً لمكان الشرف والمجد الرفيع الذي ستوجد فيه الكنيسة مستقبلاً.
فكما أن اللؤلؤة الحقيرة المنبَت ـ التي كانت أصلاً شيئًا من قذر البحر ـ يصبح لها في النهاية مكان المجد والكرامة في تاج ملك، كذلك الكنيسة مُقدَّر لها أن تملك وتحكم مع المسيح ( كو 3: 4 ؛ رؤ21).