![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «سِمْعَانُ ... َالرُّوحُ الْقُدُسُ كَانَ عَلَيْهِ ... فَأَتَى بِالرُّوحِ إِلَى الْهَيْكَلِ» ( لوقا 2: 25 -27) هنا كان شخص تحت السيطرة التامة للروح القدس؛ رجل دعاه الله وأعده ليستقبل ابنه. عندما دخل بالصبي يسوع أبواه، ليصنعا له حسب عادة الناموس، نقرأ أن سِمْعَان «أَخَذَهُ عَلَى ذِرَاعَيْهِ»، أي قَبِلَه في حضنه، من بين يدي مريم بالتأكيد. يا له من مشهد! ومن كان هذا الطفل؟ الإجابة: إنه المكتوب عنه: «فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ» ( يو 1: 1 ، 14)؛ الشخص الذي «فِيهِ سُرَّ انْ يَحِلَّ ... كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيًّا» ( كو 1: 19 ؛ 2: 9). ومن الناحية الأخرى فإن الرب يسوع – كمولود في هذا العالم – كان نسل المرأة، نسل إبراهيم، ابن داود. كل هذه الأمجاد وأكثر لأنه الأقنوم الإلهي الذي تنازل ليتخذ جسدًا. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
فى منتهى الروعه
ربنا يفرح قلبك |
||||
|
![]() |
|